top of page

تسفي جيرتي

زفي جيرتي، من سكان عين هود منذ عام 1974، يعيش المكان والطبيعة المحيطة به.
جزء لا يتجزأ من هويته المحلية كفنان مبدع، هي الحياة في مجتمع إبداعي يتحدث الفن، ويغذي نفسه مثله، من الطبيعة، والبيئة بطريقة وجودية.
عندما وصل، كان السحر والغموض في الغابة هي التي جذبته. الحريق في عام 2010 كانت كالصاعقة بالنسبة له.
الجمال المأساوي للغابة المحترقة تلاشى بعد فترة من الوقت، وجد جيرتي روعة الطبيعة في البحر، التي يراها من فناء منزله. البحر، الذي يضمن الرحل والمغامرة.
كل هذا يعبر عنه في عمله، وهو في حد ذاته رحلة للبحث المستمر عن المناطق البعيدة والقريبة، والتي تجمع بين الواقع والخيال.

bottom of page