top of page

ميخال بن زيئاف

من سكان بينيامينا منذ سنة 2005. من خلال شد الفرشاة والافتراض الحسي من اللون، بن زيف تربط الطبيعة المحيطة بها، تبحث عن وجهة نظر أخرى في الطبيعة والمناظر الطبيعية المحلية المألوفة: الحقول والبساتين والمحجر ورحيق الكرمل. مسارات القطار الملونة تخدع المتفرج للتفكير في أن الثلوج تتراكم على المسارات، وإبر الصنوبر تبدو وكأنها ألعاب نارية وملمس السماء مثل خريطة التفتا الثقيلة.

bottom of page